ملخّص بحث الدكتور مصطفى مهدي علي الجعيفري الموسوم بـ (أثر الفتوى المعاصر في تصحيح فهم المتطرّفين للحديث الشريف.. الحديث النبويّ الشريف: (إذا


أوّلاً: أبرز نتائج البحث:
لقد توصّل الباحث إلى جملة من النتائج التي يُمكن إدراج أهميّتها في النقاط التالية:
1 - ظهر للباحث أنّ فهم الأحاديث النبويّة يحتاج إلى مجموعة قواعد ومبادئ من بينها معرفة سبب الحديث، فإذا كان هناك علمٌ بهذه الأهمّية فيجدر بنا أن نبحث فيه، خدمةً لديننا الحنيف ولسنّة المصطفى، وهو الواجب علينا تجاه ديننا وسنّة نبيّنا، قال الله تعالى: (وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ).
2 - تظافر القرائن بعضها مع البعض الآخر يكون له تأثير في تحديد المعنى المراد من الحديث.
3 - سبق أئمّة أهل البيت غيرهم من العلماء والمحدّثين إلى وضع قواعد نقد متن الحديث، انطلاقاً من عرض الأحاديث على القرآن الكريم والسنّة القطعيّة، والعقل واللّغة، والأخذ بما وافقها وطرح ما خالفها.
4 - إنّ معرفة الخطأ في الحديث الضعيف يحتاج إلى دقّة وجهد كبير كما هو الحال في معرفة الخطأ في حديث الثقة.
ثانياً: على ضوء ما تقدّم عرضه في البحث يتوجّه الباحث بالتوصيات والمقترحات الآتية:
1 - يتأمّل الباحث أن يقوم الباحثون بدراسة نقديّة لمناهج الحديث والفقهاء في شرح الحديث.
2 - يتأمّل الباحث أن ينقد الباحثون تفسير الحديث الشريف، أي نقد كتب شرح وتفسير الحديث الشريف.
3 - عقد دورات علميّة متمكّنة في علوم الحديث للشرّاح والمفسّرين قبل الشروع في التفسير فيما يتعلّق بالمصطلحات حتّى يكونوا على بصيرة.
فهذه أبرز النتائج التي رام الباحث الوصول إليها، فإذا كانت ذات جدوى ونفع، فذلك فضل الله وذلك أقصى الأماني، وإن أصابه شطط هنا أو نقص هناك فهذه هي طبيعة الإنسان.
لقد توصّل الباحث إلى جملة من النتائج التي يُمكن إدراج أهميّتها في النقاط التالية:
1 - ظهر للباحث أنّ فهم الأحاديث النبويّة يحتاج إلى مجموعة قواعد ومبادئ من بينها معرفة سبب الحديث، فإذا كان هناك علمٌ بهذه الأهمّية فيجدر بنا أن نبحث فيه، خدمةً لديننا الحنيف ولسنّة المصطفى، وهو الواجب علينا تجاه ديننا وسنّة نبيّنا، قال الله تعالى: (وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ).
2 - تظافر القرائن بعضها مع البعض الآخر يكون له تأثير في تحديد المعنى المراد من الحديث.
3 - سبق أئمّة أهل البيت غيرهم من العلماء والمحدّثين إلى وضع قواعد نقد متن الحديث، انطلاقاً من عرض الأحاديث على القرآن الكريم والسنّة القطعيّة، والعقل واللّغة، والأخذ بما وافقها وطرح ما خالفها.
4 - إنّ معرفة الخطأ في الحديث الضعيف يحتاج إلى دقّة وجهد كبير كما هو الحال في معرفة الخطأ في حديث الثقة.
ثانياً: على ضوء ما تقدّم عرضه في البحث يتوجّه الباحث بالتوصيات والمقترحات الآتية:
1 - يتأمّل الباحث أن يقوم الباحثون بدراسة نقديّة لمناهج الحديث والفقهاء في شرح الحديث.
2 - يتأمّل الباحث أن ينقد الباحثون تفسير الحديث الشريف، أي نقد كتب شرح وتفسير الحديث الشريف.
3 - عقد دورات علميّة متمكّنة في علوم الحديث للشرّاح والمفسّرين قبل الشروع في التفسير فيما يتعلّق بالمصطلحات حتّى يكونوا على بصيرة.
فهذه أبرز النتائج التي رام الباحث الوصول إليها، فإذا كانت ذات جدوى ونفع، فذلك فضل الله وذلك أقصى الأماني، وإن أصابه شطط هنا أو نقص هناك فهذه هي طبيعة الإنسان.

إعداد و تصميم و برمجة شعبة الإنترنت في العتبة العباسية المقدسة